افتتاح معبر ابو الزندين.. من المستفيد

نشرت صفحات محلية نقلا عن مسؤولين في المعارضة بعضا من مخاطر فتح معبر أبو الزندين:
1/ نصر معنوي للنظام السوري ورأسه بشار الأسد.
2/ تزويد النظام السوري بالقطع الأجنبي.
3/ تقليص الموارد الأساسية في المناطق المحررة.
4/ ارتفاع أسعار الأغذية والأدوية في المناطق المحررة.
5/ إغراق المناطق المحررة بالبضائع المز ورة بشكل أكبر.
6/ عدم الموازنة بين المستوردات والصادرات وفق الحاجة والأولوية.
7/ إغراق المناطق المحررة بالمخدرات والمواد الممنوعة.
8/ تغيير خط سير المساعدات الإنسانية الدولية عبر تحويلها مستقبلاً إلى مناطق نظام الأسد المجرم ثم للمناطق المحررة.
والسؤال الهام الذي يطرح نفسه: هل لتركيا يد فيما يجري فيما يتعلق من افتتاح المعبر خاصة أنه يأتي في ظل تطورات هامة في المنطقة خاصة التقارب السوري التركي والذي يرى مراقبون بأن أنقرة هي من ضغطت على المعارضة السورية للقبول بافتتاح المعبر ليكون بادرة حسن نية من أنقرة تجاه النظام السوري ورأسه بشار الأسد؟
أم أن أنقرة ليس لها علاقة في افتتاح المعبر كونه شأن داخلي سوري بين النظام وشعبه!!!