close

جر.يمة تهز العاصمة دمشق

وضع راس النظام السوري بشار الاسد لشروط لعقد لقاء قمه مع الرئيس التركي وهذه الشروط هي:

1- انسحاب القوات المتواجدة بشكلٍ غير شرعي من الأراضي السورية.

2- مكافحة المجموعات الإ رها بية التي لا تهدّد أمن سوريا فقط، بل أمن تركيا أيضاً.

3- عودة العلاقة الطبيعية بين البلدين تقوم على عودة الوضع الذي كان سائداً قبل العام 2011، وهو الأساس لأمن وسلامة واستقرار البلدين.

تأتي هذه التطورات والأحداث الساخنة تحت مرأى ومسمع أكثر من 3 ملايين لاجئ سوري في تركيا والذي يرون بأنهم سيكونون أولى ضحايا التقارب والتطبيع بين دمشق وأنقرة.

تخوفات اللاجئين السوريين والمعارضة السوري حول خارطة جديد في سوريا عبر دستورها الجديد وبتحالفاتها الجديدة خاصة مع تركيا, هذه التخوفات تبددها أنقرة عبر الرئيس التركي الذي يضدد على وقوف تركيا حكومة وشعبا مع الشعب السوري واللاجئين السوريين الذين يعتبرهم أردوغان حتى اللحظة بأنهم “مهاجرون” وبأنه لن يتم إعادة أي سوري دون موافقته إلى مناطق النظام الآمنة.

الصفحة السابقة 1 2 3 4

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *