خلاف كبير بين أنقرة وفصائل سورية, وأردوغان يعيد تشكيل جيش المعارضة

وأعربت المصادر عن مخاوفها من تجاه الأمور في الشمال السوري نحو مزيد من التعقيد مع احتمال انضمام اللواء إلى “الجبهة الشامية”.
بالمقابل نفى قيادي في “الجيش الوطني” رفض الكشف عن هويته وجود نية لحل أي فصيل “إنما الاندماج في تشكيلات أكبر لترتيب المشهد العسكري” مشيراً إلى الطلب من فصائل عدة الاندماج في تشكيلات عسكرية أكبر بمناطق انتشارها مؤكداً أن الأمر لن يقتصر على “صقور الشمال” بل سيشمل فصائل أخرى.
وأوضح المصدر أن الخطوة تأتي ضمن “إعادة هيكلة الجيش وتنظيم فصائله المتعددة ضمن فرق عسكرية” وفق “العربي الجديد”.