الثوار على مشارف دمشق ودعوات لهروب الأسد من سوريا

43 ألف دولار لكل سوري يرغب بالعودة إلى بلاده
تشهد العاصمة السورية دمشق وريفها تصعيدا كبيرا من قبل النظام وأفرعه الأمنية, النظام الذي ما زال متمسكا بموقفه من الأحداث والمتمثل بالدفاع عما تبقى من وجود عبر القاء على الجماعات المسلحة “الإ رها بية” على الرغم من دعوات الحلفاء له بالحوار مع المعارضة.
وفي هذا الإطار قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأن على بشار الأسد الجلوس مع المعارضة لإيجاد حل سلمي للأزمة السورية بعيدا عن إراقة الدماء وهو ما يرفضه الأسد حتى اللحظة.
أردوغان للأمين العام للأمم المتحدة: دمشق بحاجة للتواصل سريعا مع الشعب السوري من أجل حل سياسي
أردوغان للأمين العام للأمم المتحدة: تركيا تبذل جهودًا لتقليل التوترات وتمهيد الطريق للعملية السياسية
وفي سباق مع الزمن, بعث بشار الأسد وير خارجيته “بسام الصباغ” إلى العراق للاجتماع مع وزيري خارجية كلا من العراق وإيران لمناقشة الأزمة السورية وتلقي الدعم من محور المقاومة للق ضاء على المس لحين.
وشهدت العاصمة قبل قليل اشتباكات وإطلاق نار في عدة أحياء منها وفي ريفها ترافقت مع حملات أمنية والقبض على الشبان وزجهم في جبهات القتال في معارك خمص ودمشق في قادم الأيام بحسب مصادر من داخل العاصمة.
وكان الأبرز في الدقائق القليلة الماضية دعوة الأسد إلى التنحي…
للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي