تدابير أوروبية عاجلة لحلحلة الوضع السوري

قالت مصادر أوروبية بأن الاتحاد بصدد القيام باجراءات وتدابير من شأنها التغلب على العقوبات المفروضة على النظام البائد ورأسه المخلوع بشار الأسد بغية تحسن الوضع المعيشي والسياسي في سوريا في ظل الإدارة الجديدة.

وفي تفاصيل الخبر بحسب وكالة رويترز عن وثيقة أوروبية و3 دبلوماسيين:

توصيات باتخاذ إجراءات سريعة نحو تعليق القيود في القطاعات الضرورية للاستقرار الاقتصادي وإطلاق إعادة الإعمار

توصيات بتقييم الخيارات لإعادة فتح العلاقات المصرفية والاستثمارية مع سوريا

تخفيف الإجراءات التقييدية التي يفرضها الاتحاد الأوروبي سيتم على مراحل وبطريقة قابلة للعكس

توصيات بتقييم منتظم لما إذا كانت الظروف في سوريا تسمح بمزيد من تعليق العقوبات

يجب بقاء عدد من العقوبات قائما بما في ذلك التدابير المتعلقة بنظام الأسد وتجارة المخد.رات والس.لاح

في حال الإعلان عن اتفاق سياسي الإثنين فإن المسؤولين الأوروبيين سيشرعون في العمل على التفاصيل الفنية لرفع العقوبات.

ذراع بوتين اليمين وحليفه الرئيسي يطعنه في الظهر ويقف إلى جانب الشرع

بعد سنوات من العمل المشترك والوقوف جنبا إلى جنب, قرر صديق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خذلان رفيق دربه والوقوف إلى جانب الحكومة السورية الجديدة ورئيسها “أحمد الشرع”

وقد لاقى فعل ذراع بوتين الرئيس ردود أفعال متباينة خاصة بعد التطورات في المنطقة خاصة في سوريا وليس آخرها تولي دونالد ترامب دفة الحكم في الولايات المتحدة الامريكية.

التفاصيل الهامة لخذلان الرئيس الروسي من أشد مؤيديه:

للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي