تصدير النفط من مناطق قسد إلى مناطق الحكومة السورية.. هل بدأ تطبيق الاتفاق بين الأكراد وحكومة الشرع

التدخل التركي يعرقل المفاوضات ويؤثر عليها سلباً.
لا ينبغي أن تكون هناك شروط مسبقة للمشاركة في مؤتمر الحوار.
نريد العمل مع الإدارة السورية الجديدة من أجل مستقبل سوريا و يمكننا بناء سوريا معاً.
تصريحات عبدي جاء بعد يومين من اجتماعات بين شقي القوات الكردية السياسي المتمثل ب مسد والعسكري المتمثل بقوات قسد والذي أدى إلى الإعلان عن الاعتراف بحكومة دمشق والسيد أحمد الشرع رئيسا لسوريا.
وينتظر الشعب السوري عامة وسكان مناطق شمال شرق سوريا على وجه الخصوص هذه الاتفاق بين قسد والحكومة السورية على أحر من الجمر بغية الانخراط في حكومة دمشق وعودة الهجرين والموظفين والبدأ بإعادة إعمار البلاد.
فهل سنشهد نهاية الصراع بين قسد والحكومة السورية بقيادة أحمد الشرع, أم أن للصقور في القوات الكردية بالإضافة لقرارات الرئيس الأمريكية دونالد ترامب الغير مستقرة “مرة يعلن بأنه سيسحب قواته من سوريا وبعدها بساعات ينفي قراره الأول” سيكون لها كبير الأثر على القرار الكردي؟