انفجا.رات واشتباكات في العاصمة ووصول ضباط أتراك للسيطرة على الوضع.. ماذا يجري في دمشق

لليوم الثاني تواليا تشهد مدينة جرمانا جنوب العاصمة دمشق توترات كبيرة بين عناصر محليين من الطائفة الدرزية وعناصر تابعين للأمن العام في العاصمة دمشق.
الأحداث التي انفجرت إثر إطلاق نار من قبل الدروز على سيارة تقل عناصر ن الأمن أدى إلأى استشهاد أحدهم وإصابة آخر وأسر ثالث, والتي على إثرها أرسلت قوات الأمن العام تعزيزات كبيرة للسيطرة على والوضع عبر وضع حواجزعلى مداخل المدينة.
ومع استمرار التوترات والاشتباكات بين الطرفين, أعلنت فصائل درزية في السويداء قبل قليل عن إرسال تعزيزات لإلى جرمانا للوقوف ضد الحكومة السورية خاصة بعد تهديدات غير مسبوقة من نتنياهو باستهداف قوات النظام السوري في حال المساس بالمكون الدرزي في جرمانا!!!
جرمانا التي يقطنها حوالي 1.8 مليون والتي تحوي عددا كبيرا من الدروز, شهدت بادرة قد يكون لها المفعول الكبير إثر وصول شيوخ وشخصيات من الطائفة الدرزية للتوسط بين المتمردين وبين الأمن العام في دمشق بغية السيطرة على الوضع المتأزم.
وصول شخصيات رفيعة من السويداء إلى جرمانا وسط أنباء عن هدوء نسبي:
للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي