انقلاب عسكري في دمشق ضد الشرع.. من يقوده

وبحسب المعلومات التي نشرها موقع الجمهورية نت، فإن واشنطن “لم تمنح موافقتها” على هذه الخطة، وسط غموض حول مدى جاهزية تلك المجموعات ومدى التزام الأطراف المعنية بها. كما لم يتم تأكيد وجود تنسيق نهائي بين قوات سوريا الديمقراطية والفصائل العلوية في الساحل لتنفيذ هذا المخطط.
في المقابل، نفى الشيخ حكمت الهجري أي علاقة له بهذه الاتصالات، بينما أقرّ خلدون الهجري بأن مثل هذه الخطط “أمر طبيعي في السياسة” وأكد على ضرورة منح الأولوية للحلول الدبلوماسية والسياسية بدلاً من الخيارات العسكرية.
الأنباء تأتي في ظل توتر غير مسبوق منذ سقوط النظام البائد ورأسه المخلوع بشار الأسد الهارب إلى موسكو, حيث تمرد من قبل فلول النظام السابق في جبلة الساحلية في هذه الأثناء والتي سبقتها مدينة الصنمين في ريف درعا قبل ساعات والتي وأدتها قوات الأمن العام في مهدها.
لا شك أن هناك تنسيق بين فلول النظام السابق من ضباط ومسؤولين وتواصلهم المباشر والغير مباشر مع جهات خارجية وحصولهم على دعم مادي كبير يكون حافزا لهم في مشروعهم وحلمهم بإعادة النظام البائد.
الحكم في سوريا مركزي بقيادة الشرع.. قرار عاجل ونهائي من واشنطن.
قالت وسائل إعلام سورية محلية بأن الولايات المتحدة الأمريكية أرسلت إلى حلفائها في المنطقة قرارها النهائي حيال الملف السوري.
وبحسب المصادر فقد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعمه للحكومة السورية الجديدة والرئيس أحمد الشرع في المرحلة المقبلة.
التفاصيل الهامة للقرار الأمريكي.. ما مصير القوات الأجنبية في سوريا
للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي