هجوم عنيف من السوريين على فنان الثورة “سميح شقير”.. ما الأسباب الحقيقة وراء ذلك

وجه السوريون انتقادات لاذعة وهجوما عنيفا على الفنان السوري سميح شقير بعد سنوات كان فيها الشقير نفسه أيقونة للثورة السورية التي اندلعت في 15 آذار 2011.
ابن مدينة السويداء والذي كان من أوائل السوريين الذين وقفوا ضد النظام البائد ووقفوا إلى جانب السعب السوري والثورة السورية وألف أغنيته التي يرددها السوريين بكافة أطيافهم حتى اللحظة “يا حيف”.
وعلى الرغ من تاريخه المشرف مع الشعب السوري وثورته المباركة, إلا أن ذلك كله لم يشفع له إثر مشاركته في حفل بمناسبة عيد النوروز الكردي والذي يصادف 21 آذار من كل عام وهو نفس تاريخ عيد الأم في سوريا.
حيث شارك الشقير أهالي القامشلي في احتفالاتهم القومية, ولكن الغضب أتى من أن الشقير أحتفل مع الأكراد في مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية قسد حيث تم رفع علم الحزب وعلم الكيا ن وأعلام أخرى ما عدا على الثورة السورية!!!
الشقير التي لاقى الانتقادات حتى من قبل الأكراد الذين لطالما أحبوه بسبب مواقفه الوطنية.
أهم ردود الأفعال حول احتفال الشقير في القامشلي مع صور حصرية للحفل:
للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي