تقرير سري للغاية يشرح بالتفصيل كيف قرر النظام مواجهة الاحتجاجات في سوريا أمنياً وإعلامياً؟

حملة إعلامية غير مباشرة في التلفزيون والقنوات الخاصة والشوارع حول الفتـ.نة الطـ.ائفية وتخـ.ويف المسيحيين والدروز من الإ خو ان المسلمين والتطـ.رف الذي سيواجهونه إذا لم يشاركوا في إنهاء الاحتجاجات وفي منطقة الساحل استنفار العلويين ليدافعوا عن نظامهم ومصالحهم وحياتهم التي ستصبح مهد دة من قبل التـ.طرف السني.
تكليف بعض العناصر الأمنـ.ية في كافة الأجهزة الأمـ.نية بالعمل من خلال الفيسبوك للرد والتشويش على المعادين وجعل بعضهم يأخذ صفحة معادية للنظام بأسماء مستعارة و طرح أساليب وتوجهات تسيء لسمعة المعارضين وكذلك يمكن لهم كشف المخططات المعادية للسيد الرئيس.
منع وسائل الإعلام من التواجد في أماكن الشغب ومعاقبة من ينقل أي خبر لا يخدم القطر وعدم إظهار أي تهاون في هذا الأمر.
في حال تمكن المعادون من تصوير أو نقل فيديوهات أو صور، ينبغي قيام الخلية الأمـ.نية الإعلامية بتجهيز مشاهد عن الاحتـ.جاجات ووضع ثغرات فيها يمكن بعدها عرضها في الإعلام السوري والشبكات الإعلامية الأخرى و فضح هذه الثغرات وبالتالي يعم هذا في ذهن الجميع لإفقاد أشرطة وصور المعادين مصداقيتها.
(الصفحة الثانية) للتقرير السري للغاية:
للمتابعة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي