وما طردناك من بخل و لا قلل لكن خشينا عليك وقفة الخجل!

أريد أحجاراً كريمة رائعة الشكل ومهما كان ثمنها
فسألها: إن كان يعجبها المرجان فقالت له: نِعْمَ المطلب،
فأخرج بضع قطع من الكيس فاندهشت المرأة لما رأت
فابتاعت منه قطعاً، ووعدته بأن تعود لتشتري منه المزيد،
وهكذا عادت الحال إلى يسر بعد عسر، وعادت تجارته تنشط بشكل كبير
فتذكر بعد حين من الزمن ذلك الصديق الذي ما أدى حق الصداقة فبعث له ببيتين
من الشعر الى صديق جاء فيهما:
معرفة التفاصيل اضغط على الرقم 4 في السطر التالي