رئيس وزراء الكيا.ن يدعو للحوار والسلام مع الحكومة السورية الجديدة
وذكر أن “التوصل إلى تفاهمات مع سوريا يمكن أن يمهد الطريق أيضاً إلى لمحادثات سلام بين إسرائيل ولبنان”، داعياً المجتمع الدولي، لا سيما فرنسا، إلى تسهيل المحادثات بين سوريا وإسرائيل.
وأشار إلى أن “اتخاذ خطوات غير استفزازية للاعتراف بشرعية النظام السوري الجديد سيفتح الباب أمام تفاهمات هادئة على الأقل في المرحلة الأولى، وكبداية يمكننا أن نحظى بحدود هادئة وآمنة مع سوريا”.
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أن “على المجتمع الدولي وإسرائيل السماح للشرع بتثبيت إدارته، وتشجيعه على ذلك، ويمكن أن يصبح الاعتماد على التعاون مع إسرائيل عنصراً حاسماً في قدرة الشرع على إقامة نظام مستقر في سوريا”.
وفي السياق نفسه تطرق أولمرت إلى مسألة الجولان والخلاف بين دمشق وتل أبيب المستمر منذ عشرات السنوات.
عرض أولمرت لحل مسألة احتلا..ل الجولان…
للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي
