ذهبت سيِّدة ضخمة وطويلة وعريضة المنكبين ووجهها أسود مخيف.

قصة/راما.ب.محمد
ذهبت سيِّدة ضخمة وطويلة وعريضة المنكبين ووجهها أسود مخيف.
. إلى مكتب محاماه فبدأ المحامون الرجال يتسلُّلون واحد تِلو الآخر إلى الخارج،ولم يتبقَ سوى فتاة لاستقبالها،
كانت قلقة من شكلها وتتجنّب النظر إليها، حتَّى بدأت حديثها
فقالت:أنا سيِّدة كان الرجال ينفرون منِّي حتَّى وصلت لسن اﻷربعين ولم أتزوّج
وفي يومٍ زارتني جارتي وعرضت عليَّ الزواج من مقاول أرمل ولديه أربعة أطفال… بشرط أن