close

‎ذهبت سيِّدة ضخمة وطويلة وعريضة المنكبين ووجهها أسود مخيف.

أنَّه أحبَّني وبدأ يُعاملني كزوجة!
‎وقد أتيت إليكم ﻷنَّ زوجي مات وكتب لي عقارات تُقدّر بالملايين ولم يعترض أولاده! ‎ولكنِّي أُريد أن أُعيد إليهم أملاكهم وأخرجت اﻷوراق والعقود الَّتي تُثبت صحّة كلامها!!
فصمتت السيِّدة وتجمّد الكلام على شفتي الفتاة الَّتي كانت تشمئز منها،‎عندما رأت سيِّدة تلفظ هذه الملايين بجرَّة قلم!‎
فسألتها وهى تشعر بالخجل من نفسها بعد أن شعرت نحوها بُحبٍ غريب
لمس قلبها:‎

 

اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *